أعلن وزير المال البلجيكي ألكسندر دي كرو، أنّ "بلاده ستعيد أطفالًا ومراهقين بلجيكيين أيتامًا، انضمّ آباؤهم إلى منظمات متطرفة، من المخيمات التابعة للأكراد في شمال شرق ​سوريا​"، موضحًا أنّ "القرار اتُّخذ خلال مجلس وزراء مصغّر في ​بروكسل​".

وهذه المرّة الأولى الّتي تنظّم فيها ​بلجيكا​ هذا النوع من الإعادة. ومنذ 2017، تؤكّد الحكومة استعدادها لـ"تسهيل" عودة أطفال دون العشر سنوات وثبُت أنهم من بلجيكا.

لكن في أواخر العام 2018، طعنت الحكومة بقرار قضائي أمرها بالقيام بكلّ شيء لإعادة ستة أطفال (جميعهم ما دون الستّ سنوات) مع أمّهاتهم.