أعلن تنظيم "داعش"، "مسؤوليّته عن هجوم بسكين استهدف الشرطة قرب القصر الرئاسي في ​الشيشان​".

وكان قد طَعن شخص شرطيًّا وأحد عناصر الحرس الوطني، بعدما تمّ توقيفه لدى مروره بسيارة من جانب منزل الرئيس الشيشاني ​رمضان قديروف​. وقُتِل المهاجم، وهو شيشاني ولد عام 1997.

وأوضحت الشرطة في بيان، أنّ "إصابة عنصر الشرطة خطيرة لكنّها لا تشكّل تهديدًا لحياته".

مع الإشارة إلى أنّ ​روسيا​ لا تزال تخوض نزاعًا ضدّ العناصر المسلحة في أنحاء شمال القوقاز، ما أدّى إلى مقتل عشرات المدنيّين وعناصر الشرطة.