اكد رئيس السلطة القضائية الايرانية آية الله سيد ​ابراهيم رئيسي​ ان "​اميركا​ وحلفائها يعدون من اكبر منتهكي ​حقوق الانسان​ في ​فلسطين​ و​اليمن​"، مشيراً إلى أن "مراعاة الحقوق هو اساس اي قرار يتخذ في ​الجمهورية​ الاسلامية الايرانية".

ولفت إلى أن "العدالة في نفس الوقت هي أساس ومعيار أي ​سياسة​ وبرنامج في الجمهورية الإسلامية وهي الهدف المثالي والنهائي للجمهورية الإسلامية على الصعيدين الفردي والوطني، وكل خطوة في الجمهورية الإسلامية تقاس بمعيار العدالة، وشرعية أي سياسة وبرنامج ومدى قبول أي عمل في الجمهورية الإسلامية يعتمد على قدرتها على تحقيق العدالة"، مضيفاً: "لهذا السبب في الجمهورية الإسلامية ، يتم الجمع بين مفهومي ​الاستقلال​ والحرية".