كشفت مصادر مطلعة ان اكثر من حزب عمم على المسؤولين فيه والحزبيين عدم الاستمرار بالتصعيد في قصة ​بلدية الحدت​، لافتة الى انه يتم حلحلة الموضوع بعيدا عن الاضواء لما من شأن الاستمرار ب​النقاش​ به عبر الاعلام ان يؤدي الى عواقب وخيمة.