أكد وزير الدفاع السابق ​يعقوب الصراف​ ان توزيع المناشير الطائفية في بينو هو من فعل غرباء عن اهلها مشددا أنّ اهل البلدة لم و لن يقعوا في فخ الفتنة والبلبلة الذي يُنصب لهم.

وشدد الصراف في بيان، ان المعروف عن اهل بينو عيشهم المشترك ووحدة الحال وما دولة الرئيس ​عصام فارس​ الا نموذج عن هذه الوحدة بعمله الذي لم يميّز فيه طائفة عن أخرى والكلّ في بينو وعكار يشهد على ذلك.

وطالب الصراف الاجهزة المعنية بالكشف عن ملابسات الحادث والتعرف الى السيارة التي رمت المناشير في البلدة واحالة الفاعلين الى ​القضاء​ لاجراء المقتضى.