أشاد ​البابا فرنسيس​ باللقاء الذي جمع الرئيس الأميركي ​دونالد ترامب​ بزعيم كوريا الشمالية ​كيم جونغ أون​، معبّراً عن أمله في أن يقود ذلك للسلام.

وفي عظته الأسبوعية بساحة القديس بطرس، لفت إلى أنه "في الساعات القليلة الماضية شاهدنا في كوريا مثالا جيداً على ثقافة الالتقاء"، داعياً إلى أن تكون "لفتة ملموسة كهذه خطوة أخرى على الطريق نحو السلام، ليس في شبه الجزيرة تلك فحسب وإنما لخير العالم أجمع".

تجدر الإشارة إلى أن ترامب هو أول رئيس أميركي في السلطة تطأ قدماه كوريا الشمالية، بعد أن التقى بزعيمها كيم في المنطقة المنزوعة السلاح بين الكوريتين واتفقا على استئناف المحادثات المتوقفة بين الجانبين.