أكّد رئيس ​الحزب التقدمي الاشتراكي​ وليد جنبلاط، في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي، أن "في حادثة الشحار التي وقعت تم تسليم مشتبهين. ويبقى على ​القضاء​ ان يقرر درجة مسوؤليتهم في الحادثة التي جرت اثناء مرور الموكب الاستفزازي والاعتداء على المواطنين العزل في قرية البساتين وقد كان موقفهم وفق رأي الدفاع عن النفس"، مشيرًا إلى ان "الحق معنا مهما طال الزمن ولا تخافوا يا اهل البساتين".