أكدت وزارة الخارجية الايرانية ان "ناقلة ​النفط​ المحتجزة في ​جبل طارق​ لم تكن متجهة إلى ​سوريا​ وهي لم تكن تخترق سيادة أي دولة"، مطالبة ​بريطانيا​ بسرعة إطلاق سراحها.

وأوضحت أنه "كان على ​أوروبا​ منع ​واشنطن​ الانسحاب من ​الاتفاق النووي​"، داعية الدول الموقعة على الاتفاق النووي إلى التزام الوعود التي قطعتها في إطار الاتفاق.

وكانت ​حكومة​ جبل طارق أعلنت أنها احتجزت الناقلة للاشتباه في أنها تحمل نفطا خاما إلى سوريا في عملية، ذكر مصدر قانوني أنها قد تكون أول اعتراض من نوعه بموجب ​عقوبات​ يفرضها ​الاتحاد الأوروبي​.