كشف القائم بأعمال ​السفارة الأميركية​ في ​الخرطوم​ استيفن كوتيسيس، أن "​أميركا​ بصدد شطب ​السودان​ من قائمة الدول الراعية للإرهاب"، مشيراً إلى أنه "تم رفع العقوبات عن السودان منذ 2017، لكن ​الفساد​ وسوء الإدارة في عهد نظام الرئيس المخلوع ​عمر البشير​، حجبا منافع ذلك القرار".

ولفت إلى أن "رفع اسم السودان من قائمة ​الإرهاب​ يتوقف بدرجة كبيرة على إدماج الحركات المسلحة في اتفاق السلام وإحلال السلام في ​دارفور​ ومنطقتي جنوب ​كردفان​، و​النيل الأزرق​".