أكّد نائب الرئيس الأميركي ​مايك بنس​ أن "​واشنطن​ لا تسعى إلى حرب مع ​إيران​ وترغب في الحوار لكنها لن تتراجع"، مشيرًا إلى أنه "على إيران عدم فهم ضبط النفس الأميركي أنه ضعف".

ولفت بنس إلى أن "القدس عاصمة دولة إسرائيل"، موضحًا أن "الرئيس الأميركي دونالد ترامب ملتزم بالتوصل للسلام من أجل إسرائيل وفلسطين"، مشددًا على "أننا سنستمر بالحلم والعمل من أجل السلام".

وكشف عن "أننا طبقنا حملة ضغط مكثفة على إيران لوقف نشاطها التدميري وسلوكها الخبيث"، واصفًا "الاتفاق النووي المبرم بين القوى العالمية وإيران عام 2015 بـ"الكارثي".

وجزم بنس أن "قواتنا مستعدة للدفاع عن المصالح الأميركية في الشرق الأوسط".