استنكر نقيب محرري ​الصحافة​ اللبنانية ​جوزيف القصيفي​ "حادث الاعتداء الذي تعرضت له الزميلة رميال نعمه عند مدخل ​البناء​ الذي تقطن فيه"، معتبراً أن "وفق المعطيات التي توافرت لديه أن هذه الحادث ليس عرضياً بل يقف وراءه محرضون"، مطالباً ​الأجهزة الأمنية​ بـ"التحرك لالقاء القبض على الفاعل واحالته الى ​القضاء​ المختص لاستجوابه وجلاء الاسباب التي دفعته الى ارتكاب من ارتكب ومن يقف وراء ذلك لينال جمبع المتورطين ما يستحقون من عقاي رادع".

وفي بيان له، هنأ النقيب القصيفي نعمه على سلامتها، واضعاً محامي النقابة بتصرفها عند القضاء، مديناً "أي محاولة مس بأي صحافي واعلامي والتصدي لها بكل ما أوتي من قوة".