بدأ الرئيس الفرنسي ​إيمانويل ماكرون​ زيارة إلى العاصمة الصربية بلغراد، في محاولة لتعزيز دور ​فرنسا​ في ​البلقان​، على وقع تزايد نفوذ ​روسيا​ والصين في المنطقة.

ولفتت ​الرئاسة الفرنسية​ "​الإليزيه​"، إلى أنّ "هذه الزيارة تشكّل فرصة لإحياء "الصداقة الفرنسية الصربية"، مركّزةً على أنّ "ماكرون يرفض أي توسيع للاتحاد الاوروبي قبل إصلاح آليّة عمله، من دون ربط ذلك بتاريخ محدّد".

وتشدّد فرنسا على "استئناف الحوار" بين ​صربيا​ و​كوسوفو​ مع استمرار عدم اعتراف بلغراد باستقلال إقليمها السابق".

وسيدشّن ماكرون نصبًا تمّ ترميمه في الحديقة المركزية في بلغراد، نُقشت عليه عبارة "فلنحب فرنسا كما أحبّتنا".