اشارت الهيئة القيادية في حركة الناصريين المستقلين-المرابطون في بيان لها بمناسبة الذكرى الـ 67 لثورة تموز إلى أن "هذه الثورة هي الأعظم في تاريخنا الحديث لما أفرزته من تحولات استراتيجية على مستويات عدة مصرية وطنية وعربية ودولية وإقليمية وعالمية"، معتبرة ان " القيمة الأساسية لثورة 23 تموز 1952 بنهجها الناصري وضع مبادئ العدالة الاجتماعية التي هي أساس في مجتمعنا العربي، وأن حرية المواطن تقوم على إعطائه حقوقه الانسانية في العيش الكريم".

ورأت الهيئة أنه "أصبح من المؤكد أن هذا الصقيع العربي الأسود الذي نفذته عصابات ​الاخوان​ المتأسلمين سقط على أبواب عواصم دولة الوحدة ​الجمهورية​ العربية المتحدة ​القاهرة​ المحروسة ودمشق قلب ​العروبة​ النابض".