علمت صحيفة "الأنباء" الكويتية أنه "الى جانب المساعي الناجحة التي حققها مدير ​الامن العام​ ​اللواء عباس ابراهيم​ بملف حادثة ​قبرشمون​ باشرت مراجع دينية درزية تحركا لعقد لقاء لرؤساء ​الطوائف​ اللبنانية، اسلامية ومسيحية، في دار ​طائفة الموحدين الدروز​ في ​بيروت​، لرعاية المصالحة بين طرفي النزاع في قبرشمون ​وليد جنبلاط​ و​طلال ارسلان​ تسريعا لاطلاق عجلة ​الحكومة​ وما ينتظرها من استحقاقات داهمة".