اشارت اوساط الحزب التقدمي الاشتراكي لصحيفة "الجمهورية" الى ان "الامور تدور مكانها، بما يوحي أنّ استهداف النائب السابق ​وليد جنبلاط​ يسير الى النهاية"، مذكرة بأنّ "الاصرار على احالة حادثة ​قبرشمون​ الى ​المجلس العدلي​ ورد على لسان الامين العام ل​حزب الله​ ​السيد حسن نصرالله​، وهذا هو الموقف الحقيقي، فيما مواقف الاحزاب الاخرى ليست أكثر من صدى لموقف الحزب".

ورأت الأوساط أن "القضية أكبر وأبعد من مجرد حادثة في قبرشمون، إذ أن المطلوب توجيه رسالة الى جنبلاط، وهو بردّه امس الاول من الجبل حمّل من المعاني ما يكفي لإرسال رسالة مضادة".