أكدت مصادر مطلعة على موقف "​حزب الله​" لـ"الجمهورية" أن "لا معطيات واضحة حتى الساعة عن انعقاد جلسة قريبة ل​مجلس الوزراء​".

وردّت أسباب العرقلة الحاصلة الى "معالجة حادثة ​قبرشمون​ وما نَتج عنها من اختلافٍ في المواقف وتباينات لا توفّر الجو الملائم لانعقاد جلسة".

ولفتت المصادر إلى أن "لا دور لـ"حزب الله" في تقريب وجهات النظر، وموقفه في هذه الصدد معروف وهو أنّ النائب ​طلال ارسلان​ مُستهدف ومعتدى عليه وما حصل معه ومع وزيره يتطلّب التفاهم معه".