اعتبرت مصادر سياسية ان ما حصل ويحصل في قضية قبرشمون رسّخ زعامة المير طلال ارسلان الدرزية، لافتة الى ان حزب الله و"التيار الوطني الحر" نجحا بفرضه رقما صعبا في المعادلة الدرزية من خلال ابقائه في الواجهة ودعمه من الخلف، ما يضعف تلقائيا رئيس "التقدمي الاشتراكي" وليد جنبلاط.