استهجنت مصادر في "التيار الوطني الحر" تضامن قوى مسيحية تحت الطاولة ووراء الأبواب المغلقة مع المواجهة التي يخوضها التيار على صعيد اعادة التوازن الطائفي في ادارات الدولة وممارسة شعبوية امام الكاميرات وعلى العلن من خلال تأكيد رفضهم هذه السياسة من خلال موقفهم من الناجحين بمجلس الخدمة المدنية.
وقالت المصادر: "لكن هذا لن يثنينا ولو لوهلة عن متابعة المسيرة وحدنا ..وهذا ما اعتدناه".