لفت مصدر متابع لملف قبرشمون للـOTV الى أن "القصة لا تزال بين الاشتراكي والارسلاني"، موضحًا أن "كلام ​رئيس الجمهورية​ ​ميشال عون​ هو الأساس منذ اليوم الأول أي ​القضاء​ أولًا، يطرح ​المجلس العدلي​ ونسير بالنتيجة ولكن "ما بتوقف ​الحكومة​ في هذه الظروف"، والأمن ثانيًا ف​الأجهزة الأمنية​ ستطالب بالمطلوبين وعلى الشهود أن يمثلوا، لتأتي ال​سياسة​ ثالثًا".

وإذ فندت مصادر رفيعة مواكبة عبر otv مسارًا محتملًا يبدأ بالصعود الى بعبدا ومصالحة واتفاق على اخراج... فمعاودة جلسات مجلس الوزراء هي ضرورات وفاقية أساسية، وتختم المصادر "كل الناس محرجين بس في شي أكيد المواطن أكثر احراجا".