دانت الوساطة الإفريقية في ​السودان​ "قتل ​الطلاب​ في مدينة الأبيض"، داعية إلى "محاكمة المسؤولين عنها في أقرب الآجال"، مؤكدةً "إنها لا تقبل أي ذريعة لتأخير التوقيع على الإعلان الدستوري، خاصة وأن الخلافات بين الجهات ضاقت جدا".