اسف رئيس "الحركة الشعبية" اللبنانية النائب ​مصطفى حسين​ لتفاقم المشاكل المعيشية والاقتصادية فيما ​مجلس الوزراء​ لا يجتمع.

واستغرب حسين في بيان، "تهرب البعض من الدعوة لجلسة مجلس الوزراء قبل ايجاد حل لحادثة ​قبرشمون​، بينما المنطق يقول بأن السلطة التنفيذية الممثلة بعد الطائف بمجلس الوزراء مجتمعاً، هي من تتولى البحث لمعالجة اي مأزق سياسي او امني". وسأل: "هل الأفضل برأي هؤلاء ترك الأمور للتفاعل في الشارع؟ وهل الأفضل برأيهم عدم الدعوة لجلسة حكومية بينما مشاكل الناس تزداد؟ واذا لم تجتمع ​الحكومة​ في وقت الازمات فمتى تجتمع؟".