اشار عضو "​اللقاء الديمقراطي​" النائب ​بلال عبدالله​ الى انه "يبقى السؤال الاساسي هل سنستمر في السنوات المتبقية من الولاية نرفع الشعارات الكبيرة، ونمارس السلطة بعكسها؟".

وسأل عبد الله في تصريح له عبر مواقع التواصل الاجتماعي، "هل سيبقى الهدف الأول والأهم ضرب دستور ​الطائف​ بالممارسة، بانتظار اللحظة المناسبة لتغييره؟ وهل اصبحت المهمة المطلوبة إيصالنا إلى مصاف الدولة الفاشلة؟ أسئلة تنتظر أجوبة واضحة.