أكدت مصادر قناة "LBC" أنه "بعد حادثة ​قبرشمون​ طالب رئيس "​الحزب التقدمي الإشتراكي​" ​وليد جنبلاط​ بضمانات للقبول ب​المجلس العدلي​ اضافة الى اعادة تصحيح العلاقات مع ​حزب الله​".

وأشارت المصادر الى أن "حزب الله أصر على انه ليس جزءا من المشكلة ولا يرغب ان يكون جزءا من حلها".

ولفتت المصادر الى أن "حزب الله يرفض زجه بالحديث عن تفاهمات وتعيينات وحصص"، مشيرةً الى أن "هذا الموضوع يبحث مع ​رئيس الجمهورية​ ورئيس الحكومة".