لفتت الممثّلة الدائمة ل​باكستان​ لدى ​الأمم المتحدة​، مليحة لودي، أنّ "طلب بلادها لعقد اجتماع ل​مجلس الأمن الدولي​، هو من أوّل الإجراءات الّتي اتّخذت نيابة عن شعب ولاية جامو و​كشمير​، ولكن هذا ليس الإجراء الأخير. وسينتهي نشاطنا في هذا المجال، فقط عندما تتمّ استعادة العدالة لسكان جامو وكشمير".

وأعلنت "أنّنا مستعدّون للتسوية السلمية للنزاع حول الولاية"، مرحّبةً بـ"مناقشة هذا الموضوع في مجلس الأمن الدولي. هذا تأكيد على أنّ هذه مشكلة ذات أهمية دولية". وأوضحت أنّ "بالنسبة للهند، تُعتبر هذه القضية من الشؤون الداخلية، لكن مناقشة اليوم أظهرت أنّها مشكلة احتلال لهذه الولاية، إذا، فهي قضيّة عامّة مشتركة".