اعتبرت مصادر سياسية ان غياب النائب ​تيمور جنبلاط​ الذي يفترض أن والده أوكله بالزعامة الجنبلاطيّة من بعده، طوال الفترة الماضية عن المشهد علما ان كل الاحداث كانت تتركز في الجبل وعدم تسجيل ولو موقف واحد له مما حصل، يؤكّد مرة جديدة انّ الزعامة الجنبلاطية بخطر كبير وانه يتوجب البحث عن بديل بأسرع وقت ممكن.