اعتبر رئيس حزب التضامن اميل رحمة، "ان الرد على العدوان الاسرائيلي على الضاحية الجنوبية سيحصل، والدولة كما قامت بدورها في الجرود بالمتكامل مع المقاومة، ستقوم بدورها في اطار الرد على الاعتداء الاسرائيلي على الضاحية الجنوبية، ولكل دوره واسلوبه في الرد ".
وابدى رحمة في حديث تلفزيوني، "ثقته بان المقاومة ستحقق الانجازات ضمن اطار معادلة الجيش والشعب والمقاومة، كما فعلت ضد الارهاب، واليوم ايضا ستنتصر المقاومة في الجو على اسرائيل، كما انتصرت عليها في البحر والبر في تموز 2006،" وهي التي لم تصمد فقط لـ 33 يوما ، بل انتصرت ايضا، وخطاب السيد نصرالله امس مطمئن ويؤكد أنه مرتاح لقدراته الجوية في هذا المجال".