علق النائب ​جان عبيد​ على ​العدوان الإسرائيلي​ على ​الضاحية الجنوبية​، قائلا: "إذا لم تكن ​الأمم المتحدة​ و​مجلس الأمن الدولي​ لهذه الساعة، فأي ساعة تكون ساعة التوجه إليها ومخاطبتها في العدوان علينا؟، ليس عصيا على الفهم أن نتوقع المقدمات والنتائج من خلالها، ولكننا انضممنا إليها تحت مقدمات وأهداف ونتائج وأجور. فلنحاول أن نستفيد بقدر ما ندفع من الأكلاف، ولنبتدع ولنبتكر في القادرين والمولجين بالتوجه إليها مع ثقافتهم وحججهم ومخزونهم الفكري والسياسي والتجريبي (من تجربة)".

وشدد على أت "هذا الوقت هو وقت طرق باب مجلس الأمن الدولي وإعلاء الصوت (في الطرق والخطاب)، والباقي والتوفيق على الله. فلنحاول ولنقدم ولنبتكر ولا ندع المسؤول يرتاح في يقظته أو نومه. أما الإعداد لوسائل وسياسات ومواجهات وقدرات أخرى، فلها أولياؤها ولا نتركهم أيضا سادرين أو مرتاحين".