اكدت مصادر وزارية ان الاستنفار الأمني والعسكري الحاصل بعد التطورات في الضاحية لم يؤثر على الاستنفار الاقتصادي المتواصل، لافتة الى ان "اللقاء الاقتصادي الذي دعا اليه ​الرئيس ميشال عون​ في ​بعبدا​ أكبر دليل على ان الملفين يسيران بالتوازي".