حذرت الأمم المتحدة من أن "التوترات الإقليمية القائمة قد تلحق ضربة هائلة بجهود إعادة بناء دولة مستقرة ومزدهرة في العراق"، مشددة على "ضرورة ألا يدخر المجتمع الدولي جهدا لتفادي ذلك".
وأشارت إلى أن "القيادة العراقية تتواصل مع لاعبين إقليميين ودوليين لضمان أن تبقى بلادها أرضية مشتركة للاستقرار، لا ميدانا لنزاعات بالوكالة"، مثمنةً "التزام بغداد بوضع جميع الفصائل المسلحة في البلاد تحت إمرة الدولة وأن تطبيق ذلك يعد أمرا حيويا".