اعلنت ​وزارة الخارجية الفرنسية​ انها كثفت الاتصالات في منطقة الشرق الاوسط بهدف تفادي التصعيد على الحدود في ​جنوب لبنان​ بعد استهداف ​حزب الله​ لآلية عسكرية اسرائيلية ورد ​الجيش الاسرائيلي​ بقصف قرى لبنانية محاذية للحدود.

وأكد الخارجية أن "​باريس​ تتابع التطورات بقلق"، لافتة الى أن "الرئيس الفرنسي ​ايمانويل ماكرون​ تشاور مع رئيس الوزراء الاسرائيلي ​بنيامين نتانياهو​ والرئيس الايراني ​حسن روحاني​ في الايام الاخيرة".