أعلنت ​الأمم المتحدة​ عن "مقتل أكثر من ألف مدني منذ اندلاع الأعمال القتالية في شمال غربي ​سوريا​ أواخر نيسان الماضي"، معربةً عن قلقها إزاء استمرار أعمال القتل.

ولفتت إلى أنه "بالإضافة إلى الخسائر البشرية، فقد تأثرت البنية التحتية المدنية بشكل كبير، حيث تم تدمير بلدات بأكملها"، مؤكدةً "مواصلة مع وجود حوالي 15 ألف عامل إغاثة على الأرض، توفير المأوى والمساعدة الغذائية والخدمات الصحية للمتضررين متى سمحت الظروف الأمنية".