ركّز رئيس "الحزب التقدمي الإشتراكي" النائب السابق ​وليد جنبلاط​، إلى أنّ "الطائرات المسيّرة لها علاج، لكن من هي الجهة في هذه الجمهورية الّتي لا تزال تعتقل من جانب واحد في ​حادثة البساتين​، خلافًا لروح المصارحة والمصالحة؟".

وسأل في تعليق على مواقع التواصل الإجتماعي، "من هي الجهة الّتي تشرّع عودة العملاء من ​جيش لحد​ الّذين ارتكبوا الجرائم بحقّ أهل ​الجنوب​ و​الخيام​؟ "على هذا المعدّل"، بَقي أن نقيم نصبًا ل​رستم غزالة​".