أعلن تنظيم "داعش" مسؤوليته عن "أحد أسوأ الهجمات على جيش بوركينا فاسو في الشهور الماضية.
ونسب التنظيم الإرهابي الهجوم في بيان له إلى فرعه في غرب أفريقيا.
وعانت بوركينا فاسو، من امتداد عنف المتشددين إليها من جيرانها كما باتت مساحات واسعة من شمال البلاد خارج السيطرة حاليا.
ودفع تدهور الأمن الحكومة في كانون الأول، إلى إعلان حالة الطوارئ في عدة أقاليم شمالية متاخمة لمالي منها سوم.
ووقع الهجوم في 20 من آب، في كوتوغو بإقليم سوم في شمال البلاد، حيث قتل متشددون 24 جنديا وأصابوا 7 آخرين.