أكّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في كلمة له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، أن "استراتيجية الضغط ستؤدي إلى زيادة التوتر في المنطقة"، كاشفًا عن "أنني قدمت اقتراحًا جديدًا بعد انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي".
ورأى ماكرون أن "تأجج التوتر ازداد والهجوم على منشأتي النفط في السعودية قلب الأوراق"، معتبرًا أنه "آن الوقت لاستئناف المفاوضات مع إيران ولا يمكن السماح لها بامتلاك سلاح نووي".
وشدد على "أننا سنواصل عملنا لإيجاد حل سياسي شامل في سوريا وتهيئة الأرضية لعودة اللاجئين السوريين".
وبيّن أن "السلام المستدام لن يقوم إلا بمصالحة بين كل الليبيين".