أكدت بلدية ​مجدليا​ في بيان، أنها "ومنذ بداية أزمة ال​نفايات​، عملت على إيجاد حل، وبالتأكيد ليس من ضمن هذا الحل إرسال نفايات مجدليا إلى المناطق الأخرى والتسبب بتلويثها".

ولفتت إلى أن "نتائج التحقيق الذي أجرته فصيلة ​أميون​، أظهرت أن لا علاقة لنا كبلدية بالنفايات التي تم حرقها في أرض في الحريشة تابعة ل​دير سيدة البلمند​، وأن نقلها تم بشكل فردي وليس بعلم من ​البلدية​ ولا عبر شاحنتيها".