أشارت مصادر سياسية إلى أن الحرص الفرنسي الكبير على ​لبنان​، في المرحلة الراهنة، لا سيما بالنسبة إلى متابعة مقرارات مؤتمر "سيدر"، يعود إلى أن لبنان بات موطئ القدم الفرنسي الأخير في منطقة ​الشرق الأوسط​، وبالتالي المصالح متبادلة.