رأى الوزير السابق ​أشرف ريفي​، في تصريح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، "أنني مع الناس في تحركهم السلمي وهم يدفعون ثمن ​الفساد​ والفشل والإنتهازية والنَّيرونية. مع الناس لتحقيق التغيير الحقيقي، أما من كانوا وما زالوا أحد أسباب الإنهيار جراء رهن البلد ل​إيران​ المأزومة، فنحذّر من أجندتهم الهدّامة".

‏وأضاف ريفي أن "التعرض لرفيق الحريري نغمة الفاسدين الفاشلين منتحلي الإصلاح والتغيير وأتباع سلاح إيران الذي حطّم الإقتصاد اللبناني بمغامراته وارتهانه"، مشددًا على "أننا نرفض التعرُّض لرئيس ​الحكومة​ ​سعد الحريري​ فهو لا يتحمل وحده مسؤولية الأزمة. نعم لمكاشفة الرأي العام. نعم لاستعادة الأموال المنهوبة للخزينة. ولجميع من شاركوا في هذه التسوية نقول: آن الأوان للمراجعة والتصويب".