رفضت مصادر في كتلة "المستقبل" التليمحات باعتبار رئيس ​الحكومة​ ​سعد الحريري​ شريكاً في حملة التحريض على العهد، معتبرة أنه مستهدف أيضاً بالشعارات التي أطلقت بالشارع، مؤكدة أن المطلوب تعاون جميع الأفرقاء للخروج من الأزمة الراهنة.