أعلن ​البيت الأبيض​ عن "دعم ​الولايات المتحدة​ للمفاوضات الجارية بين مصر و​إثيوبيا​ و​السودان​ للتوصل إلى اتفاق تعاوني ومستدام ومتبادل المنفعة بشأن تشغيل ​سد النهضة​ الإثيوبي الكبير"، مشيراً إلى أن "جميع دول وادي النيل لها الحق في التنمية الاقتصادية والازدهار".

ودعا جميع الجهات إلى "بذل جهود حسنة النية للتوصل إلى اتفاق يحفظ تلك الحقوق، مع احترام حقوق مياه ​نهر النيل​ لبعضهم البعض في وقت واحد".

وانطلقت في العاصمة السودانية ​الخرطوم​ الاجتماعات الثلاثية لوزراء الموارد المائية والري في مصر، والسودان وإثيوبيا، لبحث ملف سد النهضة الإثيوبي.