أعلنت شرطة ​كشمير​ أن "هجوما ب​قنبلة يدوية​ أسفر عن عشرة مدنيين في مدينة أنانتناج بجنوب الإقليم".

هذا وتتأجج مشاعر الكثيرين في كشمير منذ أن حرمت ​الهند​ الشطر الخاص بها في المنطقة ذات الأغلبية المسلمة من الحكم الذاتي في الخامس من آب وأغلقت شبكات الهواتف وفرضت قيودا تشبه ​حظر التجول​ في بعض المناطق لإخماد الاستياء.

وخففت السلطات بعض هذه القيود تدريجيا لكن اتصالات الهواتف المحمولة و​الإنترنت​ لا تزال مقطوعة إلى حد بعيد في وادي كشمير.