أكد أمين الهيئة القيادية في "حركة الناصريين المستقلين – المرابطون" مصطفى حمدان أن "المواطنون ينظرون في الاتجاه الخاطئ الى مصدر الخطر الوهمي، انظروا وناضلوا من اجل تطبيق المادة 95 من الدستور والغاء الطائفية السياسية والقضاء على توحش المذاهب في السيطرة والهيمنة على مفاصل السلطة واسقاط الفيدرالية المذهبية المقنعة في مجلس الوزراء، انظروا وناضلوا من اجل إقرار قانون انتخابي مرتكزه الاساسي النسبية الكاملة وخارج القيد الطائفي".
وفي تصريح له على احد مواقع التواصل الإجتماعي، أشار حمدان متوجها الى المواطنين "لا تدعوهم يضحكوا عليكم بصوتين تفضيليين بدل الصوت في قانون نسبيتهم المزورة".
واعتبر أن "الحل الاقتصادي الوحيد برد المال العام المنهوب منذ عشرات السنين وقيمته الفعلية 125مليار دولار كانت ملكا لمواطني لبنان والان اصبحت ملكا لسلالتهم، وخطط مكافحة الفساد الان وليس من قبل تجليطة كبيرة وإلهاء عن الحل النهائب بإرهابهم وزركهم في الكرنتينا حتى يردوا المسروقات، فلا شيء مخبىء بالبلد ".
وشدد حمدان على أن "الخطر الداهم والاكيد والجاهز غب الطلب في كل زمان لضرب مقومات ووجودية الوطن : كانتون سمير جعجع،
الادارة المدنية السيئة الذكر لمديرها وليد جنبلاط الذي يحاضر بالعفة عن كبت الحريات واللصوصيات والاشتراكات والاشتراكيات".