اشار عضو كتلة "اللقاء الديمقراطي" النائب ​بلال عبدالله​ الى ان ما يجري اليوم من محاولة قمع الصوت الاخر وتضييق الحريات وتهديد الاعلام، رغم بعض المبالغة بالتهجم والتشهير، وكان الراي الاخر هو سبب الازمة. وسأل "هل هكذا تكون المعالجات بالتضييق وخنق الاصوات وسجن الشباب الذي عبر بطريقة مبالغ فيها؟ وهل لا يرون ماذا يصرح نوابهم ووزرائهم، ولماذا قياداتهم لا تستدعى للقضاء؟".

واكد عبدالله في حديث اذاعي، اننا بغنى عن اي معركة جانبية، ولا يمكن فصل الازمة الاقتصادية عن الخيارات السياسية، وكل خيار سياسي تتخذه الحكومة له كلفته السياسية كي نكون صريحين. وشدد على ان اجراء اصلاحات جذرية ضرورية في ​الموازنة​.