اعتبرت ​المفوضية الأوروبية​ أن "العمليات العسكرية التركية ب​سوريا​ ستكون عقبة أخرى أمام عملية السلام التي تقودها ​الأمم المتحدة​".

وفي وقت سابق الأربعاء، أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إطلاق جيش بلاده بالتعاون مع فصائل مسلحة مدعومة من ​تركيا​ عملية "نبع السلام" في منطقة شرق نهر الفرات شمالي ​سوريا​، لتطهيرها من مسلحي قوات سوريا الديمقراطية و"داعش"، وإنشاء منطقة آمنة لعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.

وتسعى العملية العسكرية إلى القضاء على الممر الذي تُبذل جهود لإنشائه على الحدود الجنوبية لتركيا.