ندّدت ​منظمة العفو الدولية​ بما وصفته بـ"مناخ قمع" للحركة الاحتجاجية الشعبية في ​الجزائر​.

هذا وتشهد الجزائر منذ 22 شباط حركة احتجاجية غير مسبوقة ضد الحكم دفعت الرئيس ​عبد العزيز بوتفليقة​ إلى الاستقالة في نيسان، ولا تزال التظاهرات مستمرة للمطالبة برحيل "النظام".

وألغيت ​الانتخابات الرئاسية​ التي كانت مقررة في بداية تموز الماضي بسبب عدم تقدم مرشحين.

وحددت السلطات المؤقتة موعدا جديدا للانتخابات الرئاسية في 12 كانون الأول 2019، وذلك طبقا لما يريده قائد أركان ​الجيش​ الفريق ​أحمد قايد صالح​ الذي بات الرجل القوي بعد استقالة بوتفليقة.