كشفت ​السفيرة الأميركية​ السابقة لدى ​أوكرانيا​ ماري يوفانوفيتش عن أن "الرئيس الاميركي ​دونالد ترامب​، مارس ضغوطا على ​وزارة الخارجية​ من أجل إقصائي من منصبي"، موضحةً أنه "تم استدعائي فجأة في آيار الماضي، وقيل لي إن الرئيس فقد ثقته بشخصي، كما أبلغني مسؤول بأنه كانت هناك حملة منسقة ضدي، وأن ترامب ضغط على مسؤولين من أجل إقصائي من منصبي لمدة عام تقريبا".

وأشارت "أنها لا تصدّق أنّ ​الحكومة الأميركية​ اختارت إقصائها من منصبها، بناء على مزاعم مزيفة ولا أساس لها من ​الصحة​، وصادرة من أشخاص لديهم دوافع مشكوك فيها".