سأل رئيس ​الحزب التقدمي الاشتراكي​ النائب السابق ​وليد جنبلاط​ في تصريح على مواقع التواصل الاجتماعي "هل صحيح ان ​نقابة الصحافة​ او قسما منها على الاقل ذهبت الى دمشق اليوم. ربما انهم في مهمة التطوع للقتال ضد ​الجيش التركي​ لكن عليهم اخذ الاحتياطات خاصة النقيب المميز ​عوني الكعكي​ كي لا يصاب هو او احدهم من جراء المعارك الدائرة او احداهن كالصحفية المرموقة سكارلت حداد".

واستدرك جنبلاط قائلا: "لقد وقع خطأ مطبعي ان الوفد الذي يزور الجبهة هو وفد المحررين ربما تمهيدا للآخرين". وأضاف "وفي سياق تعزيز الصحافة الحرة يبدو ان الاتجاه لتعيينات نوعية في الوكالة الوطنية للانباء لتصبح على مثل وكالة سانا . انها ​سياسة​ تلازم المسارات او المسارين بالاحرى ويتحدثون عن الاصلاح".