أعلنت السلطات البورمية أنّ "عناصر يُشتبه انّهم من "متمرّدي راخين" ومتنكرون بالباس فريق رياضي، قاموا بمهاجمة حافلة وخطف 31 شخصًا معظمهم من عمّال البناء ورجال الإطفاء، في ولاية راخين" الواقعة في غرب ​بورما​ وتشهد توتّرًا إتنيًّا ودينيًّا".

وذكرت صحيفة "غلوبال نيو لايت" المدعومة من الحكومة أنّ "الحافلة كانت متوجّهة إلى سيتوي، عاصمة ولاية راخين. وقد أوقف رجل بلباس مدني الحافلة قبل أن يقوم المتمردون الـ18 بإخراج الركاب تحت تهديد السلاح".

ويقاتل متمردو جيش أراكان الّذين نفّذوا هجمات دامية هذا العام، من أجل الحصول على حكم ذاتي أوسع للسكان البوذيين في الولاية.