اعتبر ​السفير البابوي​ في دمشق الكاردينال ​ماريو زيناري​ أن "ما تشهده في ​سوريا​ يعد الكارثة الإنسانية الأكبر منذ الحرب العالمية الثانية"، مشيراً إلى أن "فكره يتجه مرة جديدة نحو منطقة ​الشرق الأوسط​، لاسيما سوريا الحبيبة والمعذبة".