أفادت قناة "العربية" بأن "سلطات ​تشيكيا​ توقف صادرات الأسلحة إلى ​تركيا​".

وكانت قد أكدت مصادر فرنسية لوكالة "أ.ف.ب" أن "فرنسا قد لا تجد أمامها من خيار سوى سحب قواتها من التحالف ضد "داعش" في شمال سوريا بعد قرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب سحب قوات بلاده من تلك المنطقة".

وتساهم فرنسا بنحو 1000 جندي فرنسي في سوريا والعراق، ومن بين هؤلاء نحو مئتين من عناصر القوات الخاصة في شمال سوريا.

وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قد أعلن الاربعاء الماضي في تصريح عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أن "القوات المسلحة التركية أطلقت عملية "نبع السلام" بالتعاون مع فصائل مسلحة مدعومة من تركيا، ضد حزب "العمال الكردستاني" وقوات "وحدات حماية الشعب الكردية" و"داعش" في شمال سوريا".

وكشف أردوغان عن أن "مهمتنا هي منع إنشاء ممر إرهابي عبر حدودنا الجنوبية، وإحلال السلام في المنطقة"، موضحًا أنه "بفضل منطقة الأمان التي سنؤسسها سنضمن عودة اللاجئين السوريين إلى بلدهم وسنحمي السلامة الإقليمية لسوريا ونحرر سكان المنطقة من الإرهاب".