توقعت أوساط ساسية لصحيفة "الأنباء" أن "يتجاوز التضامن الحكومي المطب السياسي الجديد من خلال اعتبار موقف رئيس "​التيار الوطني الحر​" ​جبران باسيل​ شخصيا ونابعا من كونه رئيسا للتياروليس كوزير للخارجية، حيث سبق له ان رفض ذهاب وزراء من تياره الى دمشق دون موافقة ​مجلس الوزراء​ الذي تجاوزه شخصيا هذه المرة".

وتوقعت الاوساط "المزيد من التشنجات الاقتصادية والاجتماعية من الآن وصاعدا، في اشارة ضمنية الى ربط حركة الاضرابات والتظاهرات الاحتجاجية ضد الدولرة بتطبيع العلاقات السياسية مع دمشق".